شباب الفيس بوك
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شباب الفيس بوك


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل التسجيل
الأهلي "الأفريكاني".. سحق التنزاني Untitl14

 

 الأهلي "الأفريكاني".. سحق التنزاني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mohaned
كبير الكافيتريا
كبير الكافيتريا
mohaned


المجموعة : اصحاب البيت
مسجل امتى : 03/07/2007
رقم العضوية : الرقم فى البيت اروح اجيبه
ذكر
عدد المشاركات : 1350
ساكن فين : فى عالم التوهان
الوظيفة : شاهد مشفش حاجه
النقاط : 461
الاعلام : الأهلي "الأفريكاني".. سحق التنزاني Egypt110
هوايتك : الأهلي "الأفريكاني".. سحق التنزاني Painti10
الاوسمة : الأهلي "الأفريكاني".. سحق التنزاني Empty

الأهلي "الأفريكاني".. سحق التنزاني Empty
مُساهمةموضوع: الأهلي "الأفريكاني".. سحق التنزاني   الأهلي "الأفريكاني".. سحق التنزاني Icon_minitime1الثلاثاء مارس 17, 2009 4:23 am

بأقل مجهود فاز الأهلي "الأفريكاني" بثلاثية نظيفة لبركات وفلافيو علي
يانج أفريكانز.. ولكن جماهيره تجاوزت الخطوط الحمراء. بهجومها علي مجلس
إدارة الأهلي وحسن حمدي وشوبير والحكومة.. وكأنها أعلنت الحرب علي
الجميع.. ولم تتذكر أنها جاءت إلي ستاد القاهرة لمساندة فريقها في بداية
مشواره للدفاع عن لقبه الأفريقي.. فتفرغت الجماهير "خلف المرمي" للهتافات
الغاضبة طوال الشوط الأول. وتذكرت فريق الأهلي في الشوط الثاني. في ظاهرة
جديدة علي هذه الجماهير التي كانت دوماً السند الأكبر لفريقها حتي في أحلك
حالاته وأسوأها. ولم تتجاوز يوماً بالهجوم علي مجلس إدارة الأهلي.. وكيف
والهجوم علي هذا المجلس الذي صنع للأهلي أعظم انتصاراته وحصد من البطولات
ما حصد.

غضب جماهير الأهلي مسألة لا يمكن السكوت عنها. أو المرور بها مرور
الكرام. لأن ما حدث في ستاد القاهرة الليلة الماضية. ظاهرة خطيرة. وتطور
حرج في مسألة الحضور الجماهيري. وكأن المسألة سوف تدخل في مرحلة لاحقة إلي
مواجهة صريحة بين هذه الجماهير "المتخصصة جداً" مع الأمن.. رغم أن الأمن
كان متساهلاً وليناً بالأمس بالسماح بدخول الأعلام الحمراء والطبل التي
كانت ممنوعة في السابق.. وكنت من أكثر المعترضين علي المبالغة في
الإجراءات الأمنية علي البوابات والتي وصلت إلي حد التفتيش الذاتي للرجال
والنساء.. ولكن البعض ممن يحسبون أنفسهم علي جماهير الأهلي "غصباً" يسيئون
إليها. لمجرد أن بضع مئات وجدت صعوبات في الدخول. والتي دخلت بالفعل بعد
نحو 15 دقيقة من بداية المباراة.. ومن المؤكد أن هناك سبباً ما وراء تأخر
دخول هذه "المئات". لأن هناك آلافاً دخلت بسهولة وبشكل مبكر.. فلماذا دخل
هؤلاء ولم يدخل الآخرون إلا متأخرين. كلها تساؤلات تستحق الطرح والمناقشة
والحسم أيضاً. حتي لا يتكرر هذا التجاوز الذي شمل الجميع.

غرائب


ونعود للمباراة.. التي ضمنت للأهلي التأهل إلي دور ال16 بالأهداف
النظيفة الثلاثة. وقبل لقاء الإياب في دار السلام يوم 5 أبريل القادم..
ومن غرائب هذه المباراة أن الأهلي كان يمكنه أن يخرج منها فائزاً بنصف
دستة أهداف.. وأيضاً كان يمكن لفريق يانج أفريكانز أن يخطف هدفاً أو
هدفين. خاصة في الثلث الأخير من الشوط الثاني. الذي شهد ظهور الحارس رمزي
صالح في انقاذ أكثر من كرة خطيرة نتيجة الضغط التنزاني.. بينما لم يختبر
علي الإطلاق في الشوط الأول.

وشهد اللقاء أيضاً ظهور محمد أبوتريكة وحسين ياسر المحمدي. وهو
اشتراك علي سبيل التجربة والاختبار للاعبين بعد غياب طويل وبعد الاطمئنان
للنتيجة.. ولكن كان اشتراكهما معاً وفي توقيت واحد مغامرة خطيرة وغير
محسوبة من جوزيه. لأن أداء وسط الأهلي اختل بشدة. خاصة أن فلافيو كان
يترنح من تأثير الإصابة في رأسه التي لحقت به في الشوط الأول.

لذلك نشط فريق يانج أفريكانز وكاد يفعلها في الدقائق الحرجة.


الأهداف الثلاثة.. كانت من الدقيقة الأولي بهدف لبركات.. وبعده الهدف
الثاني لفلافيو بعد ثلث ساعة. وعاد بركات للظهور بالهدف الثالث في الدقيقة
الثامنة من الشوط الثاني.. وبدون راحة سوف يتحول الأهلي للدوري المحلي مع
الاتحاد السكندري يوم الخميس القادم.

بداية ساخنة


قبل أن يلمس أي من لاعبي يانج أفريكانز الكرة كانت اللوحة الالكترونية
في ستاد القاهرة تشير إلي تقدم الأهلي بهدف بركات قبل أن تكتمل الدقيقة
الأولي عندما تلقي تمريرة سهلة من أحمد حسن بمواجهة الحراس "الأبيض"
أوفان. ليسكنها بركات الزاوية اليسري.

ورغم هذا الهدف المبكر جداً. فإنه لم يعط أفضلية للأهلي. لأن الملعب
في الدقائق التالية كان هادئاً إلي حد كبير رغم استحواذ الأهلي وانكماش
الفريق التنزاني في نصف ملعبه بطريقة دفاع المنطقة.. بل كاد يانج أفريكانز
يخطف هدف التعادل بعد هدف الأهلي بدقيقة واحدة من كرة عرضية فقفز لها
العملاق ماسي ويحولها برأسه بغرابة شديدة في جسم وائل جمعة بدلاً من
تحويلها إلي المرمي المكشوف. ويتسيد الأهلي الملعب. خاصة عن طريق جبهة
أحمد حسن وبركات وشكلا جبهة خطيرة. وشكلت الكرات العرضية خطورة. ولكنه دون
فاعلية من بلال وفلافيو لأنهما غير متفاهمين في التحرك داخل منطقة الجزاء.

وشيء آخرأن جمهور الأهلي القليل الذي توجه للملعب نسي الفريق وراح
يصب غضبه علي شوبير والحكومة وحسن حمدي لأن بضع مئات تعثرت في الدخول إلي
الملعب. خاصة إلي المدرج الذي اعتادت عليه روابط الأهلي.. ونسي الجمهور
مساندة الفريق. فكان الأداء بارداً ولا يعبر عن أهمية المباراة.

ووسط هذا البرود يفاجأ الجميع بالهدف الثاني. وبرأس فلافيو المصاب في
رأسه وذلك بعد 20 دقيقة. عندما رد الكرة التي ارتدت من الحارس داخل شباكه.
وهو هدف سهل جداً.. ويبدو وأنه سهل فلم يهتم به الجمهور إلا قليلاً.
ليعودوا إلي هتافاتهم الفاضية والتي تجاوزت الخطوط الحمراء في حق مجلس
إدارة الأهلي.

فرصة بلال


يهدر أحمد بلال أكثر من فرصة. أهمها في الدقيقة 34. عندما تلقي تمريرة
حلوة داخل المنطقة وكان بجواره فلافيو. إلا أنه فضل أن يسدد فوق العارض
بغرابة شديدة.. ومثله فعل أحمد حسن الذي طمع في كرة سددها.. وكل شيء كان
فوق العارضة أيضاً.

الواقع في هذا الشوط أنه أثبت أن الفريق التنزاني متوسط الحال ولا
يهتم بالدفاع كثيراً برغم أنه يعتمد طريقة دفاع المنطقة ثم الانتشار
السريع.. ويعيبه أنه لا يعود لتنظيمه الدفاعي بسهولة. مما يجعل المساحات
موجودة أمام تحركات لاعبي الأهلي خاصة في الكرات المرتدة.. لذلك فإن احراز
الأهلي لهدفين من خطأين جسيمين للدفاع التنزاني لا يعبر عن الفارق الفني
الذي هو لصالح الأهلي.. وبالتالي لم يصل لاعبو الأهلي كثيراً ولعبوا علي
قدر الفريق المنافس ولم يتركوا لأنفسهم العنان. لأنه كان بامكانهم تحقيق
نتيجة قياسية في الشوط الأول. الذي انتهي بهدفين فقط.. وان كان أحمد حسن
قد ختمه بلقطة إثارة عندما سدد في الدقيقة الأخيرة إحدي قذائفه التي
ارتطمت بالقائم الخلفي للمرمي.

تشكيل الأهلي في هذا الشوط. ضم رمزي صالح في حراسة المرمي "لم يختبر"
شادي محمد ووائل جمعة وأحمد السيد. وكانت مهمتهما سهلة أحمد فتحي في
الجانب الأيمن "متوسط الحال" وجيلبرتو في الجانب الأيسر "لم يلعب كثيراً"
في الوسط أحمد حسن "ناوش كثيراً" والمعتز إينو "له أكثر من خطأ" وفي
الهجوم كان بركات بخبثه وتحركاته الخطيرة وفلافيو الذي أصيب وتأثر بإصابته
رغم أنه أحرز هدفاً. وأحمد بلال الباحث عن هدف.

مع بداية الشوط الثاني يلعب حسام عاشور ويخرج أحمد بلال. وينضم أحمد
حسن لفلافيو في الهجوم.. ومن الدقيقة الثانية يلعب الصقر كرة جميلة داخل
المنطقة انتزعت الآهات عندما تلقي الكرة علي صدره وحولها علي الطائر
مباشرة بجوار القائم الأيمن.. وبعدها يهدر هدفين في لعبتين متتاليتين من
انفرادين. وكان عليه أن يتوج مجهوده في المباراة. لكنه أضاع الفرصتين.

ولكن تشاء الأقدار أن يحصل بركات علي نفس الفرصة محمد بركات في
الدقيقة الثامنة. إلا أنه يسكنها الشباك بسهولة وثقة محرزاً الهدف الثالث
للأهلي.

وتهيص المدرجات مع اقتراب اشتراك أبوتريكة الذي لعب بدلاً من أحمد
حسن وحسين ياسر بدلاً من أحمد فتحي وذلك بعد 12 دقيقة.. ويلعب أبوتريكة
رأس حربة متقدماً وحسين ياسر في الجانب الأيسر. ويدخل جيلبرتو في دفاع
الوسط ويذهب بركات للجانب الأيمن. فيما لعب فلافيو تحت أبوتريكة حتي لا
يضطر للعب برأسه كثيراً لتفادي تفاقم الإصابة.

في الوقت ذاته يجري مدرب يانج أفريكانز تغييرات هجومية وينشط الفريق
التنزاني في ملعب الأهلي بحثاً عن هدف يخفف وطأة الثلاثية.. ومن كرة عرضية
لعب المدافع تريد ضربة رأس خطيرة جداً.. وينشط الأهلي مع نشاط الفريق
التنزاني.. وفجأة ينسي فلافيو إصابة رأسه ويحول كرة بلدياته إلي المرمي
وكادت أن تكون هدفاً رائعاً في الدقيقة 24 لولا أن إحدي أقدام المدافعين
حولتها إلي ركنية.

الدقيقة 26 لمحة جميلة بين أبوتريكة وعاشور داخل المنطقة. ولكن الكرة تذهب خارج القائم بفارق سنتيمترات قليلة.


وتزداد الكرات العرضية من جيلبرتو إلي فلافيو. ولكن الأخير كان مثل
التاكسي الذي ربط العداد بالفوطة مما يعني أنه خارج الخدمة لأن الفرص
توالت أمامه دون أن يحرز أهدافاً.

وفي الدقيقة 34 يظهر رمزي صالح في الكادر ويحول كرة "مزنوقة" لضربة
ركنية بأطراف أصابعه. وتزداد خطورة يانج أفريكانز لأنه حدث خلل في وسط
الملعب.. وفي الدقيقة 36 يضيع هدف حقيقي للفريق التنزاني وليس مجرد فرصة
عندما ارتبك دفاع الأهلي نتيجة الضغط وتذهب الكرة إلي لاعب الوسط نور
الدين الذي لعبها في المرمي المكشوف. لكن الكرة ترتد بغرابة من أسفل
القائم الأيمن ويشتتها الدفاع.

وبعد هذه الكرة الخطيرة.. ينقذ رمزي صالح فرصة تنزانية أخري من
تسديدة قوية يحولها من الزاوية البعيدة إلي ضربة ركنية.. وتمر الدقائق
المتبقية من المباراة بطيئة. حتي يطلق الحكم المغربي صفارة النهاية..
والتصديق علي الأهداف الثلاثة. شارك في بداية هذا الشوط حسام عاشور وكان
جيداً. وبعد 12 دقيقة لعب أبوتريكة وحسين ياسر من باب المحبة. وكلاهما
يحتاج إلي وقت للإجادة والاندماج والتأثير.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alekhwa.yoo7.com
 
الأهلي "الأفريكاني".. سحق التنزاني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
شباب الفيس بوك :: ::الطرابيزة الرياضية:: :: الكره المصريه والعربيه-
انتقل الى: